السياسات الأوروبية المتعددة الأوجه تجاه الصين-فيديو

خاص بالتليفزيون المصري الأوروبي
نظمت الأكاديمية الدبلوماسية بفيينا الأسبوع الماضي محاضرة بعنوان (النهج المتعدد الأوجه للاتحاد الأوروبي تجاه الصين والتحديات الرئيسية المقبل ) ألقاها جونار ليجوند الأستاذ الزائر بكلية أوروبت في بروج وكلية الشؤون الدولية في باريس( معهد العلوم السياسية)، والزميل الزائر المتميز في صندوق مارشال الألماني في بروكسل زكستشار أولا في مركز السياسة الأوروبية في بروكسل.أدار النقاش الدكتور إيميل بريكس مدير الأكاديمية وحرها عدد كبير من الباحثين والطلاب والدبلوماسيين,
أهم النقاط
حجم الاقتصاد الصيني العابر للقارات بحجم قارة بأكملها. يبلغ عدد سكانها ١.٤ مليار نسمة وهو يتقلص.
الناتج المحلي الإجمالي ٢٣. ١٧ تريليون دولار للاتحاد الأوروبي مقارنة بـ ١٨.٧ تريليون من الصين.
الولايات المتحدة أكبر. حيث تفيد الأرقام أن ٢٦٪ من الناتج المحلي الإجمالي العالمي يتم إنتاجه في الولايات المتحدة، و١٧٪ في الصين، و١٧٪ في الاتحاد الأوروبي.
أرقام الاتحاد الأوروبي، تشير أن ثلث الناتج المحلي الإجمالي العالمي مع الولايات المتحدة. كما يشكل ثلث الناتج المحلي الإجمالي العالمي مع الصين.
علي الاتحاد الأوروبي، أن يحاول الحفاظ على تماسكه، خاصةأن بعض الدول الأعضاء تسير في هذا الاتجاه ودول أعضاء أخرى تسير في اتجاه معاكس، وهو ما يُمثل إغراءً لكل دولة كبيرة تتعامل مع الاتحاد الأوروبي. فرق تسد.
والمجاملة الوحيدة التي يفعلها الصينيون بسهولة هي: نحن نحب التكامل الأوروبي، وندعم وحدة الاتحاد الأوروبي، لقد ساعدناكم خلال أزمة منطقة اليورو، ونحن ندعم حقاً الاستقلال الاستراتيجي.
جميع الدول الأعضاء حريصة على إقامة علاقات وثيقة خاصة بها مع الولايات المتحدة، وأيضاً مع الصين.
كل دولة لديها علاقات وثيقة مع الصين، وباستثناء ليتوانيا. كل دولة منها تحاول التنافس على الاستثمارات من الصين وعلى التجارة مع الصين. ومع ذلك، هناك نمو في سياسات الاتحاد الأوروبي المشتركة لأنهم يُدركون، أن الدولة بمفردها صغير جداً بحيث لا يكون .
لك تأثير على صنع القرار الصيني.
التفاصيل مع رئيس التحرير
mohamedelharery12@outlook.com