بالفيديو والصور-بمشاركة وزير الخارجية الأسبق محمد العرابي

التليفزيون المصري الأوروبي

نظم المعهد النمساوي للشؤون الأوروبية والسياسات الأمنية، بمقره في فيينا يوم الأربعاء ندوة بعنوان ” مناقشات علي خلفية مصر”، بمشاركة وزير الخارجية الأسبق محمد العرابي، وعدد من سفراء الدول العربية وممثلييها الدائمين لدي منظمات الأمم المتحدة بالعاصمة النمساوية، بينهم سفير مصر محمد نصر، سفير فلسطين صلاح عبد الشافي، سفير الأردن محمد هنداوي، وسفير السودان مجدي المفضل، والسفير علي أصغر سلطانية رئيس المعهد الدولي لدراسات الشرق الأوسط، والدكتور هانس سفوبودا رئيس المعهد الدولي للسلام بفيينا،والمتتشارةا لأولي بسفارة تركيا  بلاسا كورهان الأيوتي

📌 ، ومضر خوجة الأمين العام لغرفة التجارة العربية النمساوية، وعدد من الشخصيات الرفيعة في مقدمتها الدكتورة بنيتا فرير فالدنر فالدنر وزيرة الخارجية النمساوية السابقة.

أدار الندوة وزير الدفاع الأسبق الدكتور فيرنر فاصيل أبند رئيس المعهد.
الندوة تناولت قضايا الشرق الأوسط، خاصة القضية الفلسطينية والأوضاع في السودان واليمين وليبيا وسوريا ولبنان.

العرابي قدم صورة واضحة عن واقع المنطقة والدور المصري، ومستقبل المنطقة علي ضوء الأوضاع الجيوسياسية فيها.

النتائج

في أوروبا هناك طاولة كبيرة ومناقشات صادقة ومفتوحه حول القضية الفلسطينية.

قبل 20 يناير الماضي ليس هناك انتصار نهائي أو هزيمة كاملة. ولا أحد يستطيع أن يدعي ذلك..

الارهاب يتسبب في إغلاق الحدود، ويمكن عبوره الحدود من سوريا.

 الأسلحة الجديدة مثل الطائرات بدون طيار، رخيصة الثمن ولها فاعلية كبيرة.  ويتم إنتاجها في بعض الدول مثل إيران وتركيا والصين.لدي مصر دبلوماسية حكيمة للغاية في تعاملها مع التحديات والمشاكل التي تواجهها.

القضية الفلسطينية قضية وجودية.

الوضع يخلق المزيد من العنف ، ويجب العودة إلى الأسباب الجذرية. والنظر بطريقة جادة، لأن ذلك هو الطريقة الوحيدة التي تحقق الاستقرار.

القضية الفلسطينية عرضة للاختطاف.

مصر تحاول الحفاظ على حدودها لمصالحها المختلفة. هناك صعوبات تعيش فيها مصر، ولديها سكان من مختلف البلدان، فضلا عن التحديات الاقتصادية والميزانية..

 التحدث عن السلام من أجل منظور اقتصادي ، مما يعني أنه أمر جيد للناس للتمتع بحياة أفضل.

الندوة تناولت مايقال عن مسألة تهجير الفلسطينيين من غزة وأيضا مايطلبه بعض الأطراف لإيجاد بديل أخر  لخكم غزة.

يجب وضع حد للعنف من خلال وجود مواطن حقيقي.